المدونة والأخبار

في عالم تتزايد فيه الحاجة إلى المساعدات الإنسانية، يصبح من الضروري التأكد من أن تبرعاتنا تصل فعلًا إلى من يستحقها. في السعودية، تنتشر الجمعيات الخيرية

في عالمٍ يتجه بخطى سريعة نحو الرقمنة، أصبح التبرع الالكتروني من أبرز الوسائل الحديثة التي تسهّل فعل الخير وتوسّع نطاقه. فبضغطة زر واحدة، يمكنك أن

في عالم يتسارع فيه كل شيء من التكنولوجيا إلى أنماط الحياة؛ تبقى القيم الإنسانية هي ما يمنح لحياتنا معناها الحقيقي. فبينما يسعى الكثيرون إلى تحقيق

في كل مجتمع يبقى اليتيم رمزًا للضعف الذي يحتاج إلى دعم ورحمة من حوله، فهو فقد أحد أهم مصادر الحنان والأمان في حياته. لذلك، تأتي

نستعرض انواع التبرعات المقبولة في السعودية حيث تُعد ثقافة التبرع والعطاء من أسمى القيم الإنسانية التي تميز المجتمع السعودي، إذ تجذّرت في نفوس الناس منذ

مع بداية كل عام دراسي جديد، تواجه الكثير من الأسر ذات الدخل المحدود تحديًا حقيقيًا في توفير الملابس المدرسية لأطفالها. هذا العبء المالي لا يتوقف

مع اقتراب اليوم الوطني السعودي، تتجدد مشاعر الفخر والانتماء في قلوب المواطنين والمقيمين على أرض المملكة. هذه المناسبة ليست مجرد يوم عادي في التقويم، بل

مع دخول فصل الشتاء وبدء موجات البرد القارس في العديد من مناطق المملكة، تزداد حاجة الأسر المحتاجة إلى الملابس الشتوية التي تمنحهم الدفء والشعور بالأمان.

في عالم اليوم، أصبح الوعي البيئي والتصرف المسؤول مع الموارد جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية. ومع ارتفاع معدلات الاستهلاك وتزايد النفايات الناتجة عن الملابس والأقمشة،

يُعد اليوم الوطني السعودي مناسبة استثنائية ينتظرها الجميع كل عام للاحتفاء بتاريخ الوطن وإنجازاته. ومع اقتراب هذه المناسبة الغالية، يبحث الكثيرون عن أفكار للاحتفال باليوم

في السنوات الأخيرة، بدأ الوعي يتزايد حول أهمية التبرع للمشاريع المستدامة بدلًا من الاكتفاء بالمساعدات العاجلة. فالمشروع المستدام لا يقتصر أثره على فترة قصيرة، بل

العمل الخيري في السعودية يشهد نموًا ووعيًا متزايدًا، لكن ما زالت هناك خرافات عن العمل الخيري تعيق انتشار ثقافة العطاء. كثير من هذه المعتقدات تنتشر

يبحث الكثير من الأشخاص عن خصم التبرعات من الضرائب في السعودية، رغبةً في معرفة هل يمكنهم الاستفادة من إعفاءات أو تخفيضات ضريبية مقابل تبرعاتهم. وفي

في ديننا الإسلامي، يحتل العطاء مكانة عظيمة، فهو جسر يربط بين القلوب، ويعزز روح التكافل بين أفراد المجتمع. ولكن كثيرًا ما يختلط على الناس الفرق

في عالم يظن فيه الكثير أن العطاء الحقيقي لا يتحقق إلا بمبالغ ضخمة، تثبت التجارب أن تأثير التبرعات الصغيرة يمكن أن يكون أكبر مما نتخيل.

في عالم متسارع مليء بالمبادرات الخيرية، أصبحت التبرعات جزءًا من ثقافتنا اليومية، خصوصًا مع تزايد الأزمات الإنسانية والاقتصادية. ومع هذه الكثرة، تبرز تساؤلات جوهرية: هل

في كل قطعة تُمنح عن طيب نفس، هناك قصة لا تُروى لكنها تُشعر. وفي كل تبرع بسيط، هناك احتمال أن يُحدث فرقًا لا يُنسى في

في كل منزل تقريبًا، توجد خزانة أطفال مكتظة بملابس لم تعد مناسبة، بعضها لم يُرتدَ سوى مرة واحدة، وبعضها الآخر ينتظر مصيرًا مجهولًا في صناديق

قد تظن أن مجرد تقديمك لتبرع ما، أياً كان نوعه، يعني بالضرورة أنه سيصل إلى من يحتاجه. لكن الحقيقة أكثر تعقيدًا مما نتصور. فبين النوايا

في زوايا خزانة كل منا، تختبئ قطع ملابس لم تُلبس منذ شهور، وربما سنوات. نمرّ بها مرور الكرام، نُؤجل قرار الاستغناء عنها، ونبرّر الاحتفاظ بها